الثلاثاء، سبتمبر ٢٠

الساخر جلال عامر

وأنا شخصياً مختطف منذ سنوات، فأحد «المحامين» فى الإسكندرية يستغل تشابه الأسماء ويقدم نفسه للناس على أنه أنا.. وقد تعودت على أن يسرق الآخرون ما أكتبه، حتى إن إحدى الصحف تنشر فى صفحتها الأولى بعض ما أدونه على «تويتر» بأسماء قراء، ومع ذلك رضيت وقلت إن خطابات مصطفى كامل الطويلة لم يترك له الناس منها سوى كلمة واحدة (لا يأس مع الحياة)..لكن أن يختطف أحدهم «شخصى» الضعيف أو يؤجره مفروشاً فهذه جديدة (جلال عامر)

ليست هناك تعليقات: